ملتقى أهل الأثر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


قال تعالى ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ، وعمل صالحا ، وقال إنني من المسلمين (الاية)
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكل الاعضاء الملتحقين مجددا ..اهلا وسهلا ومرحبا ..عود حميد باذن الله

 

 تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الموحد بن عبد الله




عدد المساهمات : 2
نقاط : 25583
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 20/11/2010

تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار Empty
مُساهمةموضوع: تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار   تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار Emptyالخميس يناير 27, 2011 2:56 pm

موضوع: تذكير واستنكار على ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار إدارة موقع الشيخ محمد علي فركوس الخميس 20 يناير 2011 - 19:17
تذكير واستنكار


على ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار



الحمد لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبيّ بعده، وعلى آله وصحبه وأتباعه ومن سار على منهجه إلى يوم الدّين، أمّا بعد:

فإنّ الله سبحانه وتعالى شرّف بني آدم بعبوديّته، وكرّمهم بطاعته، وفضّلهم على كثير من خلقه بأنْ صوّرهم على أحسن الهيئات وأكملها، قال تعالى ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ [التين: 4]، وقال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ. الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ. فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ﴾ [الانفطار: 6-8]، وقال أيضا: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً﴾ [الإسراء: 70]. وأمرهم بالمحافظة على هذه النّعمة، ونهاهم عن التّعدّي على أنفسهم وأرواحهم فقال سبحانه: ﴿وَلاَ ‏تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾ [النساء : 29]، وقال أيضًا: ﴿وَلاَ تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾ [البقرة: 195]، فسبحان الذي خلق فسوّى والذي قدّر فهدى.

كما رتّب الشرع عقوبةً جسيمةً على من يعتدي على نفسه قتلاً، فعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ جُرْحٌ، فَجَزِعَ، فَأَخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ، فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ، حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الجَنَّةَ»(١- أخرجه البخاريّ في «أحاديث الأنبياء»، باب ما ذُكر عن بني إسرائيل (3463)، من حديث جندب بن عبد الله رضي الله عنه.)، وجعل عذابَه يوم القيامة بما قتل به نفسه، ففي حديث ثابت بن الضّحّاك رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «... وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيءٍ فِي الدُّنْيَا عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ ...»(٢- أخرجه البخاريّ في «الأدب»، باب ما يُنهى من السّباب واللّعن (6047)، ومسلم في «الإيمان» (110)، من حديث ثابت بن الضّحّاك رضي الله عنه.) الحديث، وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: «مَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ؛ فَهُوَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ يَتَرَدَّى فِيهِ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ؛ فَسُمُّهُ فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ؛ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا»(٣- أخرجه البخاريّ في «الطّبّ»، باب شرب السّمّ والدّواء به وبما يُخاف منه والخبيث (5778) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.).‏

وقد ترك النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم الصّلاة على المنتحر، عقوبةً له، وزجرًا لغيره أن يفعل مثله، فعن جابر بن سَمُرَةَ رضي الله عنه قال: «أُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِرَجُلٍ قَتَلَ نَفْسَهُ بِمَشَاقِصَ(٤- جمع مِشْقَص: نصل السّهم [حديدته] إذا كان طويلاً غير عريضٍ، فإذا كان عريضًا فهو المِعْبَلَة.)، فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ»(٥- أخرجه مسلم في «الجنائز» (978)، من حديث جابر بن سمرة رضي الله عنهما.).

هذا، ويزداد الأمر شناعةً أن يُقْدِمَ المسلم على قتل نفسه حرقًا، ومعلومٌ أنّه لا يعذّب بالنّار إلاّ الله تعالى، لقوله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «... فَإِنَّهُ لاَ يُعَذِّبُ بِالنَّارِ إِلاَّ رَبُّ النَّارِ»(٦- أخرجه أحمد (16034)، وأبو داود في «الجهاد»، باب كراهية حرق العدوّ بالنّار (2673)، عن حمزة بن عمرو الأسلميّ، وصحّحه الألبانيّ في «السّلسلة الصّحيحة» (1565).).

كما شرع الله لعبده من المناهج السّويّة ما يضمن حياته واستقامته ونجاحه، قال تعالى: ﴿أَيَحْسَبُ الإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى﴾ [القيامة: 36]، وقال تعالى: ﴿وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ﴾ [المؤمنون: 17]، فأمره بالحرص على ما ينفعه في معاشه ومعاده، والابتعاد عمّا يعود عليه بالضّرر والأذى في غير مرضاة الله، قال تعالى: ﴿فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾ [الملك: 15].

ونهاه سبحانه وتعالى عن اليأس والقنوط، وأخبر أنّ ذلك من ‏صفات أهل الضّلال، فقال: ﴿وَلاَ تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ ‏اللهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾ [يوسف:87]، وقال تعالى: ﴿قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ﴾ ‏‏[الحجر:56]‏.

هذا، وإنّ إدارة موقع الشّيخ أبي عبد المعزّ محمّد عليّ فركوس -حفظه الله- تُنكر أشدّ الإنكار على قوالب التّدنّي والانحطاط التي ابتدعتها الحضارة والمدنيّة المعاصرة من الانتحار بإزهاق النّفس وتدمير الأجسام الحيّة بالإحراق كحلٍّ قاتلٍ وتعبيرٍ يائسٍ عن سخطهم على الأوضاع السّياسيّة والاجتماعيّة، الأمر الذي سلكه -في الآونة الأخيرة- بعض أبناء جلدتنا في تقليدهم لهم بسبب ما آلت إليه ظروفهم المعيشيّة الصّعبة، وانعكست سلبا على نفسيّاتهم المتدهورة، وما أعقب الحادث من تخريب وتدمير ونهب وفساد ﴿وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾ [البقرة: 205].

إنّ التّبعيّة العمياء للمدنيّة المعاصرة في هدم الأبدان وسفك الدّماء وإزهاق الأرواح واتّخاذ وسيلة الانتحار أسلوب إنكارٍ تنافي تعاليم ديننا الحنيف في عقيدته وأحكامه وأخلاقه، ولا مطمع في غايةٍ حسنةٍ وسيلتها محرّمةٌ، والمقاصد مهما عَظُمَ حسنها لا تزكّي الوسائل المحرّمة بحالٍ، إذ تقرّر في القواعد أنّ «الغَايَة لاَ تُبَرِّرُ الوَسِيلَةَ».

إنّ تطبيع شباب أمّتنا المسلمة بهذه الأخلاقيّات المستوردة البشعة لَتتفطّر لها القلوب حسرةً، وتتصدّع لها النّفوس ألمًا، وبغضّ النّظر عمّن يقف وراء هذه الأحداث ويغذّي الشّعوب الإسلاميّة بمثل هذه الأساليب المنكرة، فإنّ إدارة الموقع تذكّر الجميع أنّ واجب المسلم إن أُصيب بأمرٍ من غير فعله فعليه بالصّبر عليه، ولا يجزع منه ولا يقنط من رحمة الله تعالى، فينظر إلى القَدَرِ ولا يتحسّر على الماضي، بل يعلم «أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ»(٧- جزء من حديث أخرجه التّرمذيّ في «القدر»، باب ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشرّه (2144)، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، وصحّحه الألبانيّ في «السّلسلة الصّحيحة» (2439)، وصدره: «لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ».)، وعليه بالتّقوى والصّبر والاستغفار، فإنّها مفاتيح الخير والبركة، قال تعالى: ﴿وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ﴾ [آل عمران: 186]، وقال تعالى: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ﴾ [الطلاق: 2-3]، وقال تعالى: ﴿إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾ [يوسف: 90]، وقال تعالى: ﴿فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ﴾ [غافر: 55]، وكما ذكر أهل العلم فإنّ واجب المسلم النّظر إلى القَدَرِ عند المصائب والاستغفار عند المعايب.

هذا، والعبد مأمورٌ بفعل الأسباب وترك العجز مع الاستعانة بالله والتّحلّي بالصّبر، فالأخذ بالأسباب سيرٌ مع الشرع، وترك الأسباب مُنافٍ للأمر الشّرعيّ والحكمة ونقصٌ في العقل، قال صلّى الله عليه وآله وسلّم: «احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللهِ وَلاَ تَعْجَزْ»(٨- أخرجه مسلم في «القدر» (2664)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.).

كما نذكّر بأنّ المسلم وإن وجب عليه طاعة ولاة الأمر في المعروف، فإنّ الواجب على ولاة الأمر من جهةٍ أخرى أن يَسُوسُوا الأمّة بالحقّ المنزّل، ويُنعشوها بالإسلام، ويُنقذوا أمّتهم من الظّلم والإلحاد ونهب الثّروات وتضييع الحقوق وغيرها من المخازي والمهالك، وينشروا العدل والأمن بما يقتضيه واجب التّقوى، ويملأوا أوطانهم عدلاً بعد أن امتلأت ظلمًا وجورًا، فإنّ سالكي المنهج الرّبّانيّ يرفعهم الله من الحضيض ويمكّنهم في الأرض ليكونوا سادة الدّنيا وقادتها وأساتذتها، قال تعالى: ﴿وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [النّور: 55].



وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

الجزائر: 13 صفـر 1432ﻫ
الموافق ﻟ: 17 جانفي 2011م


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١- أخرجه البخاريّ في «أحاديث الأنبياء»، باب ما ذُكر عن بني إسرائيل (3463)، من حديث جندب بن عبد الله رضي الله عنه.

٢- أخرجه البخاريّ في «الأدب»، باب ما يُنهى من السّباب واللّعن (6047)، ومسلم في «الإيمان» (110)، من حديث ثابت بن الضّحّاك رضي الله عنه.

٣- أخرجه البخاريّ في «الطّبّ»، باب شرب السّمّ والدّواء به وبما يُخاف منه والخبيث (5778) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

٤- جمع مِشْقَص: نصل السّهم [حديدته] إذا كان طويلاً غير عريضٍ، فإذا كان عريضًا فهو المِعْبَلَة.

٥- أخرجه مسلم في «الجنائز» (978)، من حديث جابر بن سمرة رضي الله عنهما.

٦- أخرجه أحمد (16034)، وأبو داود في «الجهاد»، باب كراهية حرق العدوّ بالنّار (2673)، عن حمزة بن عمرو الأسلميّ، وصحّحه الألبانيّ في «السّلسلة الصّحيحة» (1565).

٧- جزء من حديث أخرجه التّرمذيّ في «القدر»، باب ما جاء في الإيمان بالقدر خيره وشرّه (2144)، من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، وصحّحه الألبانيّ في «السّلسلة الصّحيحة» (2439)، وصدره: «لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ».

٨- أخرجه مسلم في «القدر» (2664)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه


موقع الشيخ ابي عبد المعز محمد علي فركوس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
@ام عبد الرحمن@
مراقب عام
@ام عبد الرحمن@


عدد المساهمات : 97
نقاط : 26115
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/09/2010

تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار Empty
مُساهمةموضوع: رد: تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار   تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار Emptyالأحد يناير 30, 2011 11:49 am


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله وبياك اخي الموحد بن عبد الله.
وبارك الله فيك وجزاك الله كل الخير على هذا النقل المفيد وجعله الله بميزان حسناتك.
بوركت وبورك ممشاك ومسعاك وتبوأت من الجنة مقعدا.
وتقبل مروري المتواضع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخيتك ام عبد الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تذكير واستنكارعلى ما يجري في الأمّة من حوادث وانتحار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى أهل الأثر  ::  القلعة العامة :: المنتـ العـامّ ـدى-
انتقل الى: